fbpx التخطي إلى المحتوى

ماذا ينتظر ، تحدثت وسائل إعلامية عربية وعالمية، ونقلا عن خبراء وباحثين وإعلاميين وأشخاص يعملون في مراكز الأبحاث الكبرى وشركات الأدوية والعقارات، بأن الفايروس سيتسمر لشهر 9 القادم على أقل تقدير، ومع دخولنا للمرحلة الثانية، تشير التحليلات بأن هناك ما هو قادم بعد هذه المرحلة، وقد تكون مرحلة ثالثة من الفايروس وهي الأشد فتكا والأخطر لا أصابكم الله بمكروه.

وبحسب خبراء صينين فأنه لو إستمر لشهر 9 فلن تزول آثاره بسهولة فسيبقى العالم يعاني من الآثار السلبية التي تسبب بها الفايروس على كافة الأصعدة وخاصة على الصعيد الطبي والنفسي للأشخاص حول العالم، وسيظهر تأثير هذا الأمر على كافة نواحي الحياة ليس فقط الإقتصادية فقط بل سيكون له آثار جسدية وخيمة.

أما فيما يتعلق بالوافدين، فلو إستمر الفايروس لشهر 9 القادم، هذا يعني معاناة أكثر، وتوقعات بخروج آلاف الوافدين من أعمالهم، بالإضافة لرحيل جزء آخر بسبب إنهيار شركاتهم ومؤسساتهم التي تأثرت بسبب الأزمة ليس بالمملكة فحسب بل في جميع دول الخليج.

هذا وفي حال صدق المحللون وبقيت الأزمة، معنى ذلك بأن العمالة والوافدين ستعاني أكثر مما عانته خلال الفترة الماضية، من حيث الصرف وقلة الإنتاج، وزيادة المسوؤليات المترتبة عليهم من تعليم وصحة وخدمات وسفر وغير ذلك بالإضافة لعدم وجود دخل ثابت يساعدهم في هذه الظروف.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *