fbpx التخطي إلى المحتوى

بشرى سارة تبعث الأمل، بعد تفشي فيروس كورونا في أرجاء العالم، وشلل الحركة الإقتصادي والاجتماعية، في كافة مناحي الحياة، لا نرى في شاشات التلفاز أو على منصات التواصل الاجتماعي سوى موضوعا واحدا ألا وهو فيروس كورونا المستجد.

وما يبعث الأمل بالنفس، أن هناك مئات الحالات التي تتشافى يوميا من هذا الفايروس الخطير، وهنا لا بد من الصبر لعلها تكون أواخر أيام تفشي هذا المرض الوبائي، ألا أن هناك أناس ينشرون الشائعات محاولون إثارة الرعب بين أوساط المجتمع، ولا يوجد في صفحاتهم سوى إثارة الخوف والرعب وترهيب الناس بالموت فقط، وهذا ما قد يؤدي لنتائج سلبية على الكثير من فئات المجتمع.

طرق العلاج ومحاولة الطب الحديث للسيطرة

حيث تشير بعض الأبحاث أنه لا يوجد دواء محدد للوقاية من هذا المرض حتى الآن، ولكن تجري اختبارات عديدة ببعض الأدوية المصنعة لغير مرض لعلاج مرضى الكورونا وبالفعل استجابت بعض الأجسام لهذا العلاج.

لعلنا نذكر المرة الأولى التي تفشى فيها المرض كان في الصين واليوم خالية من أي إصابات وافتتحت المدارس والجامعات والمقاهي والشركات وغيرها، ونحن لم نزَل نضج في الشائعات ولا ننشر الأمل بين العالمين، نعم المرض خطير جدًا لكن علينا توخي الحذر من نشر محتوى مرعب مما يسبب صدمات لذوي القلوب الضعيفة والأطفال.

التزمت الدول بالحجر الصحي وتماثلت بعض الحالات في الشفاء، والبعض الآخر تجرى الفحوصات الطبية عليه وتتم عملية علاجه بشكل مباشر، وهذا أكبر دليل على نهاية الأزمة، وأملنا كبير أن تعم البلاد جميعها بالحياة والفرح.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *